عجائب الأردن السبعة
العجيبة الاولى :
جسر عبدون المعلق
وهذه العجيبة تعتبر من عجائب الاردن نظرا لاهمية هذا الجسر في الربط بين عمان الغربية عمان الهاي فاي ..... والدوناتس ..... والكورن فليكس.......
وعمان الشرقية الحفرتلية.... عمان الفلافل والفول والترمس.... وال ' كعييييييييييك ' !!!
ويعتبر جسر عبدون المعلق تحفة معمارية بتصميمه المميز وتعليقه بين السماء والارض حتى يخيل للراكب أقصد المار بأنه سيسقط في قاع الواد ..
العجيبة الثانية :
سيل الزرقاء العظيم
قديم جدا ..... يحتوي على كثير من معالم الارث الحضاري للمواطن الاردني حيث لا تزال مخلفات جدود جدودنا تقبع في هذا السيل
الجميل والغريب والطريف أن المزارعين الذين يمر سيل الزرقاء العظيم بالقرب من مزارعهم لا زالوا لغاية الان يقومون باستخدام مياه هذا السيل لري محاصيلهم الزراعية .....
وهذه بحد ذاتها اعجوبة ...حيث أن ما تطرحه أجسامنا من مخلفات في هذا السيل يعود الينا بطريقة ثانية!!!
وقد فشلت شركة مورجنتي المسؤولة عن تنقية محطة الخربة السمراء من ازالة الرائحة كاملة الا انها وكلمة الحق تقال استطاعت من تخفيفها قليلا فأصبحت تُُُستنشََََق عن بعد سبعة كيلو مترات بدلا من عشرة كيلومترات ....
العجيبة الرابعة :
مطعم هاشم
مطعم هاشم وما ادراك ما مطعم هاشم،
هو مطعم أقدم من الحمص والفول تناول فيه كبار رجالات الوطن صحون الحمص بالزيت والفول مع راس بصل بلدي أحمر
بالاضافة الى الفلافل المقلي
بزيت الكلاتش
العجيبة الخامسة :
باصات عمان- الزرقاء
وهذه الباصات تحدت كل قوانين السير والطبيعة والقانون وفيثاغورس وبطليموس وحمورابي ولويس الثالث عشر....
يتميز هؤلاء السائقين بزيادة الوعي الايماني لدى الركاب ,
حيث أن الراكب سعيد الحظ يبدأ بالتسبيح وقراءة آية الكرسي والمعوذات والدعاء أثناء تواجده في هذا الباص
العجيبة السادسة :
أبو مفلح والملقب ب ( فيموس famous)
هذا الرجل يبلغ من العمر تسعون عاما..
ولا زال على قيد الحياة رغم تدخينه لثلاث علب من السجائر يوميا .....
يتميز بكشرته الدائمة المرتسمه على وجهه وجبينه المعقود،
وقد قيل في كتب المؤرخين أنه لم يبتسم قط الا يوم فوز الفرفوره ديانا كرزون بلقب سوبر ستار العرب !!!
وقد اطلق باغتين من العيارات النارية ابتهاجا بهذه المناسبة مما أسفر عن سقوط اربعة شهداء وثلا ث جرحى حالتهم بين الخطيرة والمتوسطة...
العجيبة السابعة :
موقع أبو محجوب!
حيث استطاع هذا الموقع جذب كافة الفئات المجتمعية تحت سقف واحد
من زعران الى كونتروليه الى أطباء ومهندسين وأخصائيي تطوير صادرات ورجال أمن ...
أي انه جمع الحامي والحرامي ...
وانبثقت عن هذا الموقع عدة علاقات عاطفية تكللت بالزواج وعلاقات أخوية تكللت بشرب الشنينة على طاولة وحده[/color]